الخميس، 14 أبريل 2011

الشياطين تسكن الأعشاش



عندما فتحت علبة الهدية التي وصلتني من إحدى صديقاتي الغاليات، نظرت مليًّا وبفرحة إلى غلاف تلك الرواية في قعر الصندوق، كان في الصندوق هديتان غير الرواية، ولكنني تلقفت الرواية بشغف وبدأت بقراءتها منذ لحظة فتح الهدية.
لم أكن قد قرأت لـمهرة العصيمي من قبل ولكن بعد أن قرأت روايتها (الشياطين تسكن الأعشاش) وددت لو أنني أعرف طريقة للتواصل معها واستجدائها لكتابة المزيد من الروايات.
مع العلم بأن روايتها تلك من أطول ما كتبته روائية خليجية فهي كبيرة الحجم ومكونة من جزأين.(للأسف لم يكن في الصندوق غير الجزء الأول)